مقالات الرأى

أحمد الشوكى يكتب: حكايات جديدة عن أم كلثوم

0:00

قابلت ذات ليلة السيدة إحسان لبيسة السيدة أم كلثوم كوكب الشرق دار الحديث بيننا وأنا أحتسي الخشاف إذ كنا في رمضان. ، بدت السيدة إحسان بجسدها النحيل الرشيق كما تركتها الست بشقة سكنية بميت عقبة سألتها يومئذ من كان أكثر الناس تردداً علي أم كلثوم..؟ قالت أحمد رامي سألتها ماذا كانت تأكل وتحتسي قبل الحفلة؟أجابت كان عشاءها فنجان قهوة محلي بمعلقة عسل سألتها متي كانت تستيقظ ثم تبدأ عملها؟ أجابت كانت تستيقظ مبكرا وتبدأ عملها من الثامنة.صباحا سألتها بماذاكانت تبدأ يومها؟أجابت بالقرآن الكريم . ثم تبدأ في استقبال شاعر أو ملحن أوصحفي ونحو ذلك. هذا قول إحسان لتبدأ حكايات أخري ذكرها لي من أراد أن يكون قوله في حكايات عن الست من وراء حجاب. ومنها أنها حين تريد أن تروح عن نفسها بفكاهة كان يزورها الشيخ عبدالعزيز البشري .

.حديث عن العظماء والعظيمات ل اينضب ولا يمل منه كلما بحثنا وجدنا مانقوله.. رحم الله أم كلثوم وزمانها الذي لن تغيب عجائبه.

زر الذهاب إلى الأعلى