همت صلاح الدين تكتب : بوادر عصر السيادة والقيم الروحية
هناك أكثر من 4000 مظاهرة بدول العالم مساندة للشعب الفلسطيني، والتي تطالب بوقف إطلاق النار، ودفعت لتغيير مواقف في الغرب لأن الممارسات الإسرائيلية أحرجت الحكومات الغربية , ما كان أحد يتوقع في أن تتمادى إسرائيل فى كل هذة الجرائم مؤشرات على أننا ندخل عصر الدلو أو أننا فيه بالفعل إن الانتقال من عصر الحوت إلى عصر برج الدلو له أثره . وبطبيعة الحال، كل هذا سيستغرق وقتا، ربما مائة سنة أو أكثر! صحيح أن هناك الكثير مما يسمى بالتقدم التكنولوجي، ولكن بعد شعور بالاستياء، وكسب المال على حساب صحتك، والاحتجاجات، والفقر، والسخط، والجشع، وعدم المساواة، والفساد، والتلوث البيئي، والأنا وما فوق. كل ذلك، إرهاب عالمي، يؤدي إلى انهيار كامل للحياة الأسرية ,و فوضى كاملة، تسمح الطبيعة بحدوث ذلك فقط إلى حد معين وبمجرد تجاوز هذا الحد، فإن الطبيعة لها طرقها الخاصة، مثل الكوارث الطبيعية للخروج من تلك الفوضى . كوكب الأرض كاكيان حي للتنفس الارض. وهو ما أسماه العالم شومان “نبض قلب الأرض” (ترددها الاهتزازي). . .
في عصر الدلو، تنتقل الأرض إلى ذلك الجزء من الكون الذي يتمتع بمعدل اهتزاز أثيري أعلى والذي يتطلب الوعي الجماعي الأرض لرفع معدل اهتزازها للأوقات الجيدة القادمة. يتكون الوعي الجماعي من الناس، وبالتالي، يتعين على كل واحد منا أن يرفع معدل ذبذباته من خلال اختيار الصواب على الخطأ والحقيقة على الأكاذيب والخير على الشر. وفقًا لعلم الفللك الكونى ، بعد عام 2029، ستمر البشرية بمرحلة انتقالية إيجابية، بعقلية جماعية متطورة للغاية، بحيث يتبعها السلام والسعادة تلقائيًا فلنكن سعدًاء ونجعل الآخرين سعداء حتى نتمكن من الترحيب بـ “العصر الجديد” بالأمل والفرح
تصدر اسم معبد “دندرة”، التريند بعد مقطع فيديو نشره عملاق التكنولوجيا إيلون ماسك، أبدى إعجابه بحضارة مصر القديمة، بعدما علق على مقطع فيديو لمعبد دندرة بالأقصر والذي نشرته إحدى صفحات تويتر التي تحمل اسم Weird and Terrifying، وقال: “مصر القديمة كانت متوهجة” .
سقف كنيسة صغيرة مخصصة لأوزوريس داخل معبد حتحور في مجمع معابد دندرة في صعيد مصر ,تم سرقتة القرن19 تم تفجيرها من سقف المعبد بواسطة أحد جامعي الآثار وشحنها إلى فرنسا . وهو موجود حاليًا في متحف اللوفرالان.
تعد Dendera Zodiac واحدة من أفضل الصور القديمة المحفوظة للنجوم التي يمكن ملاحظتها. على الرغم من أنها تحتوي على العديد من رموز الأبراج كما هي معروفة اليوم، إلا أنها توصف بشكل أكثر دقة بأنها خريطة نجمية أكثر من كونها مخططًا فلكيًا. ويظهر جميع الكواكب الخمسة المعروفة لدى المصريين القدماء في محاذاة تحدث مرة كل ألف عام، بالإضافة إلى كسوف الشمس والقمر. تتيح محاذاة الكوكب لعلماء الفيزياء الفلكية تحديد تاريخ السماء التي تم تصويرها على أنها حدثت في وقت ما بين 15 يونيو و15 أغسطس 50 قبل الميلاد.
الاستخدام الدقيق أو الغرض من هذا التصوير الفريد للأجرام السماوية ليس واضحًا، لكن العديد من المؤرخين يشتبهون في أن وفاة بطليموس أوليتس عام 51 قبل الميلاد، ثم صعود ابنته كليوباترا السابعة، آخر فراعنة مصر، عموما لقد تنبأ أليهو بإعلان إنجيل الدلو قبل 2000 عام، وهو الذي أدار مدرسة للأنبياء في صوعن بمصر واسرار كثيرة تمتلكها ارض مصر
يتم سرقتها لمعرفة وتحديد بعض معالم مستقبل الكون من علم الفلك الذى برعت فية الحضارة المصرية القديمة