تزامنا مع الأهمية المتزايدة لدعم الصناعة الوطنية aiBANK يطلق حملة للإعلان عن البرامج التمويلية للشركات الصغيرة والمتوسطة بقيمة تمويل يصل 10 مليون جنيه
——————————
بوابة “مصر الآن” | متابعات
ـ الحملة تأتي في إطار توجهات الحكومة المصرية والبنك المركزي المصري لدعم أنشطة الشركات الصغيرة والمتوسطة، كما أنها بمثابة امتداد لاستراتيجية البنك وخطته التوسعية التي تستهدف تعزيز الأنشطة التنموية المستدامة وتقديم حلول ابتكارية لهذا القطاع الواعد
أعلن اليوم «aiBANK»، ضمن خطته لتقديم باقات متنوعة من الخدمات المصرفية للأفراد والشركات وتمويل المشروعات التنموية، عن إطلاق حملة تحت شعار “تمويل يجرّيك 100 خطوة لأدام” خلال الشهر الجاري للتوعية بأحدث منتجاته التمويلية. وتتضمن الحملة إطلاق منتج جديد يستهدف تمويل للشركات الصغيرة والمتوسطة بقيمة تصل إلى 10 مليون جنيه وبفترات سداد حتى 5 سنوات، فضلاً عن سرعة الحصول على الموافقات اللازمة خلال 4 أيام فقط.
وتأتي هذه الحملة في إطار توجهات الحكومة المصرية والبنك المركزي المصري لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، كما أنها بمثابة امتداد لاستراتيجية البنك وخطته التوسعية التي تستهدف تعزيز الأنشطة التنموية المستدامة وتقديم حلول ابتكارية لهذا القطاع الواعد. كما تستهدف هذه الحملة رفع الوعي بالمزايا التنافسية التي يقدمها البنك من خلال هذا المنتج، وهو ما يساهم في تسهيل عملية الحصول على التمويل لجذب المزيد من العملاء الجدد من الشركات الصغيرة التي تعد أحد المحركات الرئيسية للنمو الاقتصادي، باعتبارها ركيزة أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتوفير المزيد من فرص العمل.
وفي هذا السياق، أعربت إيمان بدر رئيس أول مجموعة التجزئة المصرفية والشركات الصغيرة في «aiBANK» عن اعتزازها بتقديم هذا المنتج الجديد لدعم الشركات وخصوصا الشركات الصغيرة باعتبارها أحد أهم القطاعات التي ترتكز عليها أنشطة البنك. وأضافت أن البنك قام بإنشاء إدارة مختصة تحت مسمي “Business Banking”، ترتكز فقط على تمويل وتقديم الخدمات المصرفية للشركات الصغيرة التي يتراوح حجم مبيعاتها السنوية ما بين مليون جنيه وخمسون مليون جنيه.
وأضاف شريف ندا رئيس قطاع التجزئة المصرفية والفروع في «aiBANK» أن إطلاق المنتج الجديد يأتي في إطار استراتيجية البنك والتي تتضمن إطلاق حزمة جديدة من البرامج التمويلية لمواكبة مستجدات السوق المصرفي المصري والتي تلبي احتياجات الشركات بالعديد من القطاعات، و تتضمن تمويل رأس المال العامل أو التوسعات الرأسمالية أو شراء الآلات والمعدات. وسوف يقوم البنك أيضًا بتوفير باقة متنوعة من المنتجات الجديدة للشركات عبر تقديم الدعم المالي وغير المالي من خلال توفير البيئة والأدوات التي تساعد الشركات على تحقيق النمو المستدام.
وعلى صعيد آخر، أكد شريف الليثي رئيس الخدمات المصرفية للشركات الصغيرة في «aiBANK» أن البنك نجح في تسريع وتيرة القروض والتسهيلات الائتمانية المقدمة للعملاء في هذا القطاع الحيوي، فقد ارتفعت نسبة التسهيلات الممنوحة للشركات الصغيرة إلى 9.1% في سبتمبر 2022، وهو ما يتماشى مع توجيهات البنك المركزي للبنوك بتخصيص 10% من صافي محفظة القروض للشركات الصغيرة كحد أدني من صافي محفظة القروض والتسهيلات الائتمانية لكل بنك وفقاً للمركز المالي في ديسمبر2020.
—نهاية البيان—
عن aiBANK
تأسس aiBANK عام 1974 كبنك استثمار وأعمال تحت إشراف البنك المركزي المصري، وبدأ نشاطه عام 1978 برأسمال يبلغ 40 مليون دولار أمريكي وتمت زيادته إلى 1,987 مليون جنيه في عام 2020، وبناء على قرارات الجمعية العامة المنعقدة في 10 أكتوبر 2021 وبعد استكمال صفقة الاستحواذ تمت الموافقة على زيادة رأس المال المدفوع ليصبح 5,000,000,003 جنيه مصري وذلك بعد تعديل هيكل الملكية للبنك ودخول مستثمرين جدد بالإضافة للمستثمرين الحاليين وفقاً للآتي:
المجموعة المالية هيرميس القابضة ش.م.م بنسبة 51%
صندوق مصر الفرعي للخدمات المالية والتحول الرقمي بنسبة 25%
بنك الاستثمار القومي بنسبة 24%
ويقدم البنك كافة الخدمات المصرفية للأفراد من خلال منتجات التجزئة المصرفية المختلفة بالإضافة إلى خدمات الاستثمار والخزانة مع تقديم الخدمات الإسلامية والمخصص لها هيئة شرعية قوية تعمل طبقا للمعايير المصرفية الإسلامية، هذا إلى جانب خدماته للشركات والمؤسسات وذلك بالمشاركة في تمويل المشروعات القومية العملاقة من خلال القروض المشتركة Syndicated loans التي تعود بالنفع على الاقتصاد القومي وعلى البنك في ذات الوقت مع ربط المشروعات القومية بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة والتي تعتبر درع من دروع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوقت الراهن.
ويرتكز البنك في تقديم خدماته لكافة العملاء من خلال عدد (30) فرع منتشرين في جميع انحاء الجمهورية مع العمل على التوسع جغرافياً وافتتاح فروع جديدة، بالإضافة إلى توسيع شبكة الصراف الآلي ATM لتغطي أغلب الأماكن الحيوية.
ويحرص البنك على إرضاء عملائه من خلال تقديم الخدمات المتميزة والتنافسية مع العمل على توفير أحدث أنظمة تكنولوجيا المعلومات لتطوير الأداء وتحسين ورفع مستوى الخدمات المصرفية بالإضافة إلى الاهتمام بصقل مهارات العاملين من خلال تدريبهم على أحدث البرامج التدريبية.
عن المجموعة المالية هيرميس القابضة
تحظى المجموعة المالية هيرميس القابضة (كود HRHO.CA: EGX; EFGD: LSE) بتواجد مباشر في 14 دولة عبر أربع قارات، حيث نشأت الشركة في السوق المصري وتوسعت على مدار 38 عامًا من الإنجاز المتواصل لتتحول من بنك استثمار في منطقة الشرق الأوسط فقط إلى بنك شامل في مصر وبنك الاستثمار الرائد في الأسواق الناشئة والمبتدئة. وتنفرد الشركة بفريق عمل محترف قادر على تقديم باقة فريدة من الخدمات المالية والاستثمارية، تتنوع بين الترويج وتغطية الاكتتاب وإدارة الأصول والوساطة في الأوراق المالية والبحوث والاستثمار المباشر بالأسواق الناشئة والمبتدئة. وفي السوق المصري، تمتلك الشركة منصة رائدة في خدمات التمويل غير المصرفي، والتي تغطي أنشطة متعددة تضمن التمويل متناهي الصغر والتأجير التمويلي والتخصيم بالإضافة إلى خدمات الشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL) والتمويل العقاري والتأمين.
ومن خلال استحواذها مؤخرًا على حصة الأغلبية في aiBANK، سمح ذلك للشركة أيضًا بتقديم منتجات وخدمات مصرفية.
وقد ساهمت قطاعات الأعمال الثلاثة، بنك الاستثمار والتمويل غير المصرفي والبنك التجاري، في ترسيخ المكانة الرائدة التي تنفرد بها الشركة وتعزيز قدرتها على إطلاق المزيد من المنتجات والخدمات المالية، بما يساهم في تقديم باقة شاملة من الخدمات لتلبية احتياجات عملائها من الأفراد والشركات بمختلف أحجامها والوصول إلى عملاء جدد.
نفخر بالتواجد في: مصر | الإمارات العربية المتحدة | المملكة العربية السعودية | الكويت | عمان | الأردن | باكستان | المملكة المتحدة | كينيا | الولايات المتحدة الأمريكية | بنجلاديش | نيجيريا | فيتنام | سنغافورة
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على:
قطاع العلاقات الإعلامية بالمجموعة المالية هيرميس القابضة
مي الجمال
رئيس قطاع التسويق والاتصالات بالمجموعة المالية هيرميس القابضة
إبراء الذمة
قد تكون المجموعة المالية هيرميس القابضة قد أشارت في هذا البيان إلى أمور مستقبلية من بينها على سبيل المثال ما يتعلق بتوقعات الإدارة والاستراتيجية والأهداف وفرص النمو والمؤشرات المستقبلية للأنشطة المختلفة. وهذه التصريحات المتعلقة بالمستقبل لا تعتبر حقائق فعلية وإنما تعبر عن رؤية المجموعة للمستقبل والكثير من هذه التوقعات من حيث طبيعتها تعد غير مؤكدة وتخرج عن إرادة الشركة، ويشمل ذلك– على سبيل المثال وليس الحصر – التذبذب في أسواق المال والتصرفات التي يقدم عليها المنافسون الحاليون والمحتملون والظروف الاقتصادية العامة والآثار الناجمة عن مركز العملة المحلية والتشريعات الحالية والمستقبلية والتنظيمات المختلفة. وبناء عليه ينبغي على القارئ توخي الحذر بألا يفرط في الاعتماد على التصريحات المتعلقة بالمستقبل والتي هي صحيحة في تاريخ النشر.