![](https://misralan.net/wp-content/uploads/2024/10/الميركافا-الاسرائيلية-فلسطين-غزة-780x470.jpeg)
أولًا: الخروقات الإسرائيلية:
الخروقات الميدانية:
١ – شهد قطاع غزة منذ بدء إعلان وقف إطلاق النار يوم 19/1/2025 وحتى يوم 10/2/2025 العديد من الخروقات الإسرائيلية الميدانية والتي تمثل أبرزها في الآتى:
أ- تكرار توغل الآليات العسكرية بشكل يومى خارج محور فيلادلفي خاصة بمناطق (دوار العودة- تل زعرب- حى السلام- تل السلطان- الحى السعودى) وهدم عدد “٤” منازل بحى البراهمة خارج المنطقة العازلة.
ب- تقدم آليات خلال أيام 22- 23- 24/1/2025 من محور “تتساريم” تجاه جنوب القطاع وإطلاق النار بصورة عشوائية على المواطنين.
ج- تحليق طيران الاستطلاع بصورة يومية في فترات المنع المحددة، حيث تم إحصاء “١٠٥” خرقًا للطيران المختلف (هريمز ٤٥٠ – هريمز ٩٠٠- سوبر هيرون – كواد كبتر)
د- منع الصيادين من النزول للبحر وإطلاق النار عليهم.
ه- تأخير الانسحاب من شارع صلاح الدين في اليوم الثاني والعشرين حتى سعت ١٦٠٠
بدعوى عدم إتمام انسحاب الآليات.
٢- جاء إجمالي الخروقات الميدانية الإسرائيلية حتى يوم 11/2/2025 على النحو التالى:
أ- إطلاق النيران تجاه المواطنين خارج المناطق العازلة عدد “٣٦” مرة مما أسفر عن استشهاد “٢٢” مواطن وإصابة “٥٩” آخرين.
ب- تحليق الطيران بمخالفة للاتفاق “١٠٥” مرة.
ج- احتجاز “٥” سائقين وصيادين.
د- “٢٩” حالة توغل للآليات.
المعتقلين:
٣- تمثلت أبرز الخروقات فيما يتعلق بالمعتقلين في الآتى:
أ- تأخير الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في الدفعة الثالثة إلى سعت ١٧٠٠ بدلًا من سعت ١٣٠٠.
ب- تعرض المعتقلين للضرب خلال إطلاق سراحهم من السجون الإسرائيلية.
ج- تغيير بعض الأسماء دون تنسيق مسبق.
د- عدم السماح لأسر المبعدين بالخروج من الضفة الغربية لزيارتهم.
الإغاثة:
٤- تركزت أبرز الخروقات في مجال الإغاثة في الآتى:
أ- عدم دخول المعدات الثقيلة لرفع الركام (تم دخول عدد “٤” فقط)
ب- عدم دخول أي كرافانات.
ج- عدم السماح بدخول مواد البناء لإعادة ترميم المستشفيات ومراكز الدفاع المدنى.
د- عدم إدخال معدات الدفاع المدنى والسيولة النقدية والمحروقات للتجارى.
سياسيًا:
٥- استمرار التصريحات السياسية الإسرائيلية الداعية إلى تهجير مواطني القطاع، الأمر الذى أعطى انطباعًا أن إسرائيل لا تريد الاستمرار في تنفيذ الاتفاق وتعمل على تنفيذ خطة الرئيس
“ترامب” للتهجير.
٦- التأخير في بدء مفاوضات المرحلة الثانية وتسريب شروط تعجيزية لا يمكن القبول بها.