
0:00
أجلت السلطات الإندونيسية 1979 مواطناً من عدة مناطق بجزيرة جاوة عقب ثوران بركان جبل سيميرو ، وحثت السكان على الابتعاد مسافة ثمانية كيلومترات على الأقل عن منطقة ثوران البركان.
وذكرت وكالة الأنباء الإندونيسية أنتارا أن جسرا بني بعد ثوران البركان العام الماضي تعرض لأضرار جسيمة، وتساقطت الأمطار الموسمية ممزوجة برماد البركان على القرى المجاورة
من ناحية أخرى حذرت اليابان من حدوث موجات مد بحري عالية (تسونامي) تهدد الجزر الواقعة في أقصى الجنوب والتي ستتأثر بالبركان.
من المعروف أن سيميرو، المعروف باسم “الجبل العظيم”، هو واحد من أكثر البراكين نشاطاً في جاوة. وثار البركان آخر مرة قبل عام، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 50 شخصاً وترك الشوارع مليئة بالطين والرماد.
وذكرت وكالة الأنباء الإندونيسية أنتارا أن جسرا بني بعد ثوران البركان العام الماضي تعرض لأضرار جسيمة، وتساقطت الأمطار الموسمية ممزوجة برماد البركان على القرى المجاورة
من ناحية أخرى حذرت اليابان من حدوث موجات مد بحري عالية (تسونامي) تهدد الجزر الواقعة في أقصى الجنوب والتي ستتأثر بالبركان.
من المعروف أن سيميرو، المعروف باسم “الجبل العظيم”، هو واحد من أكثر البراكين نشاطاً في جاوة. وثار البركان آخر مرة قبل عام، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 50 شخصاً وترك الشوارع مليئة بالطين والرماد.