في عام ١٩٧٩….جلس محمود الخطيب … لاعب النادي الأهلي الشاب…مستسلما ودون اي حركة… امام جمال كامل في الاتيليه بمجلة صباح الخير… ينتظر النتيجة النهائية…
وجاءت صورة الخطيب غلافا …وبداخل العدد حكي الخطيب اسرارا لا يعرفها أحد…
بقدر تهافت الشباب علي شراء العدد في ذلك الوقت….بقدر حاجة الخطيب للدعوات اليوم