بدأت الحلقة الأخيرة من مسلسل «تحت الوصاية» بطولة الفنانة منى زكي، بمشهد فلاش باك لـ«حنان ــ منى زكي» حينما انتقلت للعيش في دمياط وتركت الإسكندرية هي وطفليها وفرح وياسين.
ودارت أحداث الحلقة 15 والأخيرة عن صدمة «حنان» فيما فعله فيها «صالح ــ دياب» شقيق زوجها المتوفي، إذ فوجئت بوجود العديد من المواطنين على أول رصيف حينما وصلت مركبها.
واختبأت حنان داخل المركب خوفا من أن يراها أحد ولكنها ظهرت أمام الصيادين وأمام دياب في مواجهة ودافع عنها كل من شنهابي والأسطى عيد والأسطى حمدي قائلين: «الست دي شريفة»، وصعد جميع الصيادين إلى المركب وأشعلوا النيران فيها ولم تستطع حنان والصيادون إطفاءها.
وغادر «صالح ــ دياب»، وأجرى مكالمة هاتفيه بوالدته التي تجسدها عفاف رشاد، وأخبرها بأنه تسبب في خراب كل شيء وأن كل شيء انتهى تمامًا وأنه لم يكن يعلم بأن هذا سيحدث.
ذهبت منى زكي، كي تأخذ البطاقة الجديدة لكن صاحب البطاقة رفض بعد تصوير واقعة حريق مركبها، وتداول المقطع مواقع التواصل الإجتماعى، وظهورها بها ومن ثم قررت أن تغادر وتذهب إلى مدينة أخرى للبحث عن فرصة جديدة، ولكن يتم ضبطها في لجنة تفتيش والقبض عليها وتوجيه التهم لها.
وحكمت المحكمة على «حنان ــ منى زكي» بالسجن سنة مع النفاذ تطبيقًا للقانون في حالتها.