فضائيات وسوشيال

هنا القاهرة.. 88 عام بين جملة تصدرت بها مصر x “الإذاعة” وحتى “القاهرة الإخبارية”

——————————
بوابة “مصر الآن” | متابعات

دوماً ما كانت “هنا القاهرة” مثار تباهي بالريادة للإذاعة المصرية التي طالما كانت رائدة في المنطقة بأسرها على مدار عقود من الزمن منذ عام 1934 تحديداً الذى شهد إطلاق الإذاعة لتكون سباقة في المنطقة بأسرها، وأشبه بالـ “نداهة” التي تجذب مسامع الجميع ممن يهتموا بمعرفة كافة الأخبار حتي شكلت وجدان أجيال خلف أجيال في المنطقة العربية مبرهنة بذلك على قيمة القوة الناعمة للإعلام وأهميته الشديدة.

 من جميع عواصم العالم.. قريبا هنا القاهرة عاصمة الخبر

وبعد 88 عام بالتحديد في عام 2022 كنا على موعد مع نفس الجملة “هنا القاهرة” في أول برومو لقناة “القاهرة الإخبارية” على لسان مراسلى القناة، فـ فور مشاهدة البرومو الذى يتضمن هؤلاء المراسلين وكلاً منهم يذكر اسم الدولة الذى يتواجد بها مرفقة بـ “هنا القاهرة” من مختلف البقاع  مشكلين بذلك قوة ضاربة للقناة التي أعلنت بذلك نيتها في تغطية كافة الأحداث عبر صوتها الواصل لتلك البقاع بكلمتي دوماً ما كان لهما مفعول السحر.

وصارت “هنا القاهرة” بمثابة شارة بداية تثبت أنه وإن اختلف الزمان إلا أن وحدة المكان تثبت أننا أمام ريادة جديدة لمصر، ولكن تلك المرة مع قناة إقليمية مصرية بالكامل، تتيح للمشاهد المصري معرفة ما يدور في العالم أجمع عبر نافذة مصرية.

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى