تتعرض قارة إفريقيا إلى احتمالية تقسيمها لنصفين وظهور بحر جديد، بعد تأثيرها بصدع في الصحاري الإثيوبية، الذي بلغ طوله 56 كم، ووفقًا للدراسات التي ذُكرت في إحدى المجلات الأجنبية أن تكوين الصدع مشابهة لتلك التي تحدث في قاع المحيط.
أفادت هيئة البث الكيني التعاونية بأن هناك احتمالية كبيرة بتكوين محيط جديد في إفريقيا، خاصًة بأنها نفس الحركة التي كونت البحر الأحمر، ولكن بمعدل أبطأ بكثير.
بالإضافة إلى أن الصفائح التكتونية في حالة تدفق مستمر، حيث يتحول بعضها ضد بعضها البعض على طول مناطق الصدع، والبعض الآخر يسقط تحت بعضها البعض، والبعض الآخر يصطدم ببعضه البعض.
وأدت هذه الحركة إلى تشكيل القارات، بما في ذلك إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا وأستراليا.