قال الدكتور مصطفى محمدي، مدير مركز التطعيمات بالمصل واللقاح، إن حقنة البرد ليست علاجا وتؤدي لتحسن لحظي فقط.
وأضاف الدكتور مصطفى محمدي، مدير مركز التطعيمات بالمصل واللقاح، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مانشيت”، المُذاع عبر فضائية “سي بي سي”،: “لا يوجد شيء يسمى حقنة البرد، ونزلات البرد بصفة عامة الإنفلونزا أمراض فيروسية ولا يوجد لها علاج متخصص كمرض فيروسي”.
وأشار: “هناك تركيبة ليس لها أساس طبي أو علمي معتمد ومتعارف عليه اتفق عليها أنها حقنة البرد”، لافتا: “خطورة حقنة البرد أكثر من فوائدها”.
وحذر الدكتور مصطفى محمدي، مدير مركز التطعيمات بالمصل واللقاح، من تناول حقنة البرد، قائلا: “خطورتها أكثر بكثير من فوائدها لذلك يجب عدم تناولها”.