تتابع القنصلية المصرية فى جنيف عن كثب واهتمام ما حدث لمريم مجدى الطفيلى التى هعثر عليها مقتولة فى نهر بسويسرا
ورصد شقيقها احمد قصتها التى بدات بزواجها من مصري سويسري وانجبت منه طفلتين ، وبعد سنوات حدث خلاف بينهم ،واتفقا على الإنفصال ،واحتفظت الام باطفالها فى حضانتها ،خاصة وان القانون اعطى لها الحق فى ذلك لصغر سنهم ،
واتحكم للأب برؤيه الاطفال واثناء الرؤية اخد البنات وهنا كان الفخ الذى اعده الأب، لهروبه هو والاولاده الى سويسرا دون علم الأم،
واشار احمد الى ان مريم قدمت شكاوي واوراق تثبت خقها فى رعاية اولادها ، و سافرت من اجل عودتهم مره اخرى لحضنها ، و رفعت قضايا وبعد جلسات ومشاورات اخدت الاقامه السويسريه لكى تسترد بناتها .
وتم الاتفاق على ان يوزع ايام الأسبوع بين الأم والأب فى رؤية بناتهم ،على ان توفر الحكومه سكن معيشي يليق بها ،وفحأة اختفت الأم فى ظروف غامضة
وبعد ايام من اختفائها وجدوها مقتولة في إحدى الأنهار بسويسرا
وتحقق الشرطة السويسرية مع المشتبه فيهم واولهم طليقها ،بمتابعة من السفارة المصرية والجالية بجنيف